آخر تحديث ف10 سبتمبر 2021 الخميس 10:50 مساء بواسطه دينا محمد
صور
ولان الدعاء هو الكلام المباشر من العبد لربة يسالة حاجتة كان لا بد من شروط لقبول الدعاء و هذي الشروط ما هي الا اداب على المؤمن الالتزام فيها ليستجاب دعائة و من هذي الشروط:
استقبال القبله و رفع اليدين،
وعدم التكلف اذا دعا قال تعالى:” و ادعوة خوفا و طمعا”
اليقين باستجابه الله: قال صلى الله عليه و سلم-: “ادعوا الله و انتم موقنون بالاجابة،
واعلموا ان الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه”،
ولو قسنا على مستوي البشر و لله المثل الاعلى،
لو ذهب شخص لمسئول يطلب منه حاجة و فجديدة معه يقول انني اعلم انك لن تستجيب لي،
فسيصبح رد ذلك المسئول بالرفض و عدم الاستجابه له.
ان يلح فالدعاء و يكررة فالله سبحانة يحب العبد اللحوح.
ان يعظم من الدعاء اي اذا طلب من الله فليطلب الخير الوفير فالله هو المعطى الكريم،
قال صلى الله عليه و سلم-: “اذا تمني احدكم فليكثر،
فانما يسال ربه”.
الدعاء فاوقات الاستجابة: صحيح ان الله مطلع علينا فكل الاوقات،
ولكن هنالك اوقات تتنزل بها الملائكة،
واوقات تطوي بها الصحف،
وتحري هذي الاوقات للدعاء يجعل سبيل الدعاء قريب من الاجابه فالدعاء بين الاذان و الاقامة،
وفى الثلث الاخير من الليل،
واخر ساعة من يوم الجمعة،
وختام يوم الاثنين و الخميس حيث ترفع الاعمال الى الله،
ودعوه الصائم و المسافر و عند التقاء الجيوش.
بدء الدعاء بالحمد و الصلاة على المصطفى و الدعاء باسم الله الاعظم و اسمائة الحسنى.
ان اجابه الدعاء تكون اما باجرها فالدنيا فيستجيب الله للداعي،
او ان يخبئها له ليوم القيامه اجرا مضاعفا،
المهم الا يصاب المسلم من القنوط او الياس من الله و يدعوة دوما.
- ادعية القبول
- دعا القبول
- دعاء القبول للشيخ كريبان
- صلاه القبول