الدعاء باسماء الله الحسني

دعاء اسماء الله الحسنى


ان الله تعالي لدية الكثير من الاسماء الحسني التي عبادة ان يدعوة بة كماا فقولة تعالي فسوره الاعراف ﴿ و للة الاسماء الحسني فادعوة فيها ﴾ اما عن عددها كما و رد فحديث النبى صلي الله علية و سلم – قال: ((للة تسعه و تسعون اسما، من حفظها، دخل الجنة، و ان الله و تر يحب الوتر)).دعاء اسماء الله الحسنى

ان الله تعالي لدية الكثير من الاسماء الحسني التي عبادة ان يدعوة بة كماا فقولة تعالي فسوره الاعراف ﴿ و للة الاسماء الحسني فادعوة فيها ﴾ اما عن عددها كما و رد فحديث النبى صلي الله علية و سلم – قال: ((للة تسعه و تسعون اسما، من حفظها، دخل الجنة، و ان الله و تر يحب الوتر)).

الدعاءالذى يشمل اسماء الله الحسنى


اللهم انى اسالك باسمائك التي اذا دعيت فيها علي مغاليق السماوات للفتح انفتحت و اسالك باسمائك التي اذا دعيت فيها علي مغاليق الارض للفرج انفرجت


واسالك باسمائك التي اذا دعيت فيها علي ابواب العسر لليسر تيسرت


واسالك باسمائك التي اذا دعيت بهاعلي الاموات للنشر انتشرت


ياعزيز من لذليل غيرك ياحسن من لضعيف غيرك يا غنى من للفقير غير


اللهم انى اسالك بهذة الاسماء كلها و انت تعلم حاجتى فاقضها يامجيب الدعوات يا قاضى الاشياء يا غافر الذنب و الخطيئات يارب العالمين


اللهم اهدنا من عندك و افض علينا من فضلك و انشر علينا من رحمتك و انزل علينا من بركاتك و البسنا لباس عفوك و عافنا و علمنا من لدنك علمت نافعا متقبلا ياذا الجلال و الاكرام

اللهم انى اتوجة اليك باسمائك الحسني و هو الاسم الاعظم الذي تفرد بة الحق سبحانة و خص بة نفسة و جعلة اول اسمائة ، و اضافها كلها الية فهو علم علي ذاتة سبحانة هو الله كثير الرحمه و هو اسم مقصور علي الله عز و جل و لا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . و هذا ان رحمه و سعت جميع شىء و هو ارحم الراحمين الرحمن هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمتة لا تنتهى .


الرحيم هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، و هو ما لك يوم الدين ، و مليك الخلق فهو المالك المطلق . الملك هو الطاهر المنزة عن العيوب و النقائص و عن جميع ما تحيط بة العقول . القدوس هو ناشر السلام بين الانام و هو الذي سلمت ذاتة من النقص و العيب و الفناء . السلام هو الذي سلم اوليائة من عذابة ، و الذي يصدق عبادة ما و عدهم . المؤمن هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم علي خلقة باعمالهم ، و ارزاقهم و اجالهم ، المسؤل عنهم بالرعايه و الوقايه و الصيانه . المهيمن

هو المنفرد بالعزه ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوى الممتنع فلا يغلبة شيء و هو غالب جميع شيء . العزيز هو الذي تنفذ مشيئتة ، و لا يظهر احد عن تقديرة ، و هو القاهر لخلقة علي ما اراد . الجبار هو المتعالي عن صفات الخلق المنفرد بالعظمه و الكبرياء . المتكبر هو الفاطر المبدع لكل شيء ، و المقدر له و الموجد للحاجات من العدم ، فهو خالق جميع صانع و صنعتة .

الخالق هو الذي خلق الخلق بقدرتة لا عن مثال سابق ، القادر علي ابراز ما قدرة الي الوجود . البارىء هو الذي صور كل الموجودات ، و رتبها فاعطي جميع شيئ منها صوره خاصه ، و هيئه منفرده ، يتميز فيها علي اختلافها و كثرتها . المصور هو و حدة الذي يغفر الذنوب و يستر العيوب فالدنيا و الاخره . الغفار هو الغالب الذي قهر خلقة بسلطانة و قدرتة ، و صرفهم علي ما اراد طوعا و كرها ، و خضع لجلالة جميع شيء . القهار هو المنعم علي العباد ، الذي يهب بغير عوض و يعطى الحاجه بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .

الوهاب هو الذي خلق الارزاق و اعطي جميع الخلائق ارزاقها ، و يمد جميع كائن لما يحتاجة ، و يحفظ علية حياتة و يصلحة . الرزاق هو الذي يفتح مغلق الامور ، و يسهل العسير ، و بيدة مفاتيح السماوات و الارض . الفتاح هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، و دقيقة الحاجات و خفايا الضمائر ، و النفوس ، لا يغرب عن ملكة مثقال ذره ، فعلمة يحيط بجميع الحاجات العليم هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدلة ، و الذي يوسع الرزق لمن يشاء من عبادة بجودة و رحمتة فهو سبحانة القابض الباسط . القابض الباسط هو الذي يخفض الاذلال لكل من طغي و تجبر و خرج علي شريعتة و تمرد ، و هو الذي يرفع عبادة المؤمنين بالطاعات و هو رافع السماوات .

الخافض الرافع هو الذي يهب القوه و الغلبه و الشدة لمن شاء فيعزة ، و ينزعها عمن يشاء فيذلة . المعز المذل هو الذي لا يخفي علية شيء فالارض و لا فالسماء و هو السميع البصير . السميع هو الذي يري الحاجات كلها ظاهرها و باطنها و هو المحيط بكل المبصرات . البصير هو الذي يفصل بين مخلوقاتة بما شاء و يفصل بين الحق و الباطل لا راد لقضائة و لا معق لحكمة . الحكم هو الذي حرم الظلم علي نفسة ، و جعلة علي عبادة محرما ، فهو المنزة عن الظلم و الجور فاحكامة و افعالة الذي يعطى جميع ذى حق حقة العدل هو البر الرفيق بعبادة ، يرزق و ييسر و يحسن اليهم ، و يرفق بهم و يتفضل عليهم . اللطيف هو العليم بدقيقة الامور ، لا تخفي علية خافيه ، و لا يغيب عن علمة شيء فهو العالم بما كانم و يصبح .

الخبير هو الصبور الذي يمهل و لا يهمل ، و يستر الذنوب ، و ياخر العقوبه ، فيرزق العاصى كما يرزق المطيع . الحليم هو الذي ليس لعظمتة بدايه و لا لجلالة نهايه ، و ليس كمثلة شيء . العظيم هو الساتر لذنوب عبادة المتجاوز عن خطاياهم و ذنوبهم . الغفور هو الذي يزكو عندة القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، و شكرة لعبادة : مغفرتة لهم . الشكور هو الرفيع القدر فلا يحيط بة و صف الواصفين المتعالى عن الانداد و الاضداد ، فكل معانى العلو ثابته له ذاتا و قهرا و شانا . العلى هو العظيم الجليل ذو الكبرياء فصفاتة و افعالة فلا يحتاج الي شيء و لا يعجزة شيء ( ليس كمثلة شيء ) . الكبير هو الذي لا يغرب عن حفظة شيء و لو كمثقال الذر فحفظة لا يتبدل و لا يزول و لا يعترية التبديل . الحفيظ هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم و هو الحفيظ و المقتدر و القدير و المقدر و الممدد . المقيت هو الكافى الذي منة كفايه العباد و هو الذي علية الاعتماد يكفى العباد بفضلة . الحسيب هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال و المنعوت بكمالها المنزة عن جميع نقص .

الجليل هو العديد الخير الجواد المعطى الذي لا ينفذ عطاؤة و هو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير و الشرف و الفضائل المحمود بفعالة . الكريم هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد و يعلم اقوالهم و يحصى اعمالهم و هو الحافظ الذي لا يغيب عنة شيء . الرقيب هو الذي يقابل الدعاء و السؤال بالعطاء و القبول و لا يسال سواة . المجيب هو الذي و سع رزقة كل خلقة و سعت رحمتة جميع شيء المحيط بكل شيء . الواسع هو المحق فتدبيرة اللطيف فتقديرة الخبير بحقائق الامور العليم بحكمة المقدور فجميع خلقة و قضاة خير و حكمه و عدل . الحكيم هو المحب لعبادة ، و المحبوب فقلوب اوليائة . الودود هو البالغ النهايه فالمجد ، العديد الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر . المجيد هو باعث الخلق يوم القيامه ، و باعث رسلة الي العباد ، و باعث المعونه الي العبد . الباعث هو الحاضر الذي لا يغيب عنة شيء ، فهو المطلع علي جميع شيء مشاهد له عليم بتفاصيلة . الشهيد هو الذي يحق الحق بكلماتة و يؤيد اولياءة فهو المستحق للعباده . الحق هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل علية تولاة و كفاة ، و من استغني بة اغناة و ارضاة . الوكيل هو صاحب القدره التامة البالغه الكمال غالب لا يغلب فقوتة فوق جميع قوه . القوى هو الشديد الذي لا يحتاج فامضاء حكمة الي جند او مدد و لا الي معين . المتين هو المحب الناصر لمن اطاعة ، ينصر اولياءة ، و يقهر اعداءة ، و المتولى الامور الخلائق و يحفظهم . الولى هو المستحق للحمد و الثناء ، الذي لا يحمد علي مكروة سواة . الحميد هو الذي احصي جميع شيء بعلمة ، فلا يفوتة منها دقيق و لا جليل . المحصى هو الذ انشا الحاجات و اخترعها ابتداء من غير سابق مثال . المبدىء هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الي الممات فالدنيا ، و بعد الممات الي الحياة يوم القيامه . المعيد هو خالق الحياة و معطيها لمن شاء ، يحيى الخلق من العدم بعدها يحييهم بعد الموت . المحيى هو مقدر الموت علي جميع من اماتة و لا مميت سواة ، قهر عبادة بالموت متي شاء و كيف شاء . المميت هو المتصف بالحياة الابديه التي لا بدايه لها و لا نهايه فهو الباقى ازلا و ابدا و هو الحى الذي لا يموت .

الحى هو القائم بنفسة ، الغنى عن غيرة ، و هو القائم بتدبير امر خلقة فانشائهم و رزقهم . القيوم هو الذي لا يعوزة شيء و لا يعجزة شيء يجد جميع ما يطلبة ، و يدرك جميع ما يريدة . الواجد هو الذي له الكمال المتناهى و العز الباهى ، له العز فالاوصاف و الافعال الذي يعامل العباد بالجود و الرحمه . الماجد هو الفرد المتفرد فذاتة و صفائة و افعالة ، و احد فملكة لا ينازعة احد ، لا شريك له سبحانة . الواحد هو المطاع الذي لا يقضي دونة امر ، الذي يقصد الية فالحوائج فهو مقصد عبادة فمهمات دينهم و دنياهم . الصمد هو الذي يقدر علي ايجاد المعدوم و اعدام الموجود علي قدر ما تقتضى الحكمه ، لا زائدا علية و لا ناقصا عنة . القادر هو الذي يقدر علي اصلاح الخلائق علي و جة لا يقدر علية غيرة . المقتدر هو الذي يقدم الحاجات و يضعها فمواضعها ، فمن استحق التقديم قدمة . المقدم هو الذي يؤخر الحاجات فيضعها فمواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار و الكفار و جميع من يستحق التاخير . المؤخر هو الذي لم يسبقة فالوجود شيء فهو اول قبل الوجود .

الاول هو الباقى بعد فناء خلقة ، البقاء الابدى يفني الكل و له البقاء و حدة ، فليس بعدة شيء . الاخر هو الذي ظهر فوق جميع شيء و علا علية ، الظاهر و جودة لكثره دلائلة . الظاهر هو العالم ببواطن الامور و خفاياها ، و هو اقرب الينا من حبل الوريد . الباطن هو المالك للحاجات المتصرف بها بمشيئتة و حكمتة ، ينفذ بها امرة ، و يجرى عليها حكمة . الوالى هو الذي جل عن افك المفترين ، و تنزة عن و ساوس المتحيرين . المتعالى هو العطوف علي عبادة ببرة و لطفة ، و من علي السائلين بحسن عطاءة ، و هو الصدق فيما و عد . البر هو الذي يوفق عبادة للتوبه حتي يتوب عليهم و يقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء ، و التوبه بغفران الذنوب . التواب هو الذي يقسم ظهور الطغاه ، و يشدد العقوبه علي العصاه ، و هذا بعد الاعذار و الانذار . المنتقم هو الذي يترك المؤاخده علي الذنوب و لا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات و يتجاوز عن المعاصى .

العفو هو المتعطف علي المذنبين بالتوبه ، الذي جاد بلطفة و من بتعطفة ، يستر العيوب بعدها يعفو عنها . الرءوف هو المتصرف فملكة كيف يشاء لا راد لحكمة ، و لا معقب لامرة . ما لك الملك هو المنفرد بصفات الجلال و الكمال و العظمه ، المختص بالاكرام و الكرامه و هو اهل لان يجل . ذو الجلال و الاكرام هو العادل فحكمة ، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم ، بعدها يكمل عدلة فيرضى الظالم بعد ارضاء المظلوم . المقسط هو الذي جمع الكمالات كلها ، ذاتا و وصفا و فعلا ، الذي يجمع بين الخلائق المتماثله و المتباينة ، و الذي يجمع الاولين و الاخرين . الجامع هو الذي لا يحتاج الي شيء ، و هو المستغنى عن جميع ما سواة ، المفتقر الية جميع من عاداة . الغنى هو معطى الغني لعبادة ، يغنى من يشاء غناة ، و هو الكافى لمن شاء من عبادة . المغنى هو الذي اعطي جميع شيء ، و يمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء او حمايه . المعطى المانع هو المقدر للضر علي من اراد كيف اراد ، و المقدر النفع و الخير لمن اراد كيف اراد جميع هذا علي مقتضي حكمتة سبحانة . الضار النافع هو الهادى الرشيد الذي يرشد بهدايتة من يشاء فيبين له الحق ، و يلهمة اتباعة ، الظاهر فذاتة ، المظهر لغيرة . النور هو المبين للخلق طريق ، الحق بكلامة يهدى القلوب الي معرفتة ، و النفوس الي طاعتة .

الهادى هو الذي لا يمائلة احد فصفاتة و لا فحكم من احكامة ، او امر من امورة ، فهو المحدث الموجد علي غير مثال . البديع هو و حدة له البقاء ، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلى ، غير قابل للفناء فهو الباقى بلا انتهاء . الباقى هو الابقى الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق ، و هو يرث الارض و من عليها . الوارث هو الذي اسعد من شاء بارشادة ، و اشقي من شاء بابعادة ، عظيم الحكمه بالغ الرشاد . الرشيد هو الحليم الذي لا يعاجل العصاه بالنقمه ، بل يعفوا و ياخر ، و لا يسرع بالفعل قبل اوانة . الصبور اللهم صل علي سيدنا محمد صلاه تغفر فيها الذنوب و تصلح فيها القلوب و تلين فيها الصعوب و علي الة و صحبة اجمعين و الحمد للة ربالعالمين



 

  • من أسماء الله الحسنى (هو الذي جل عن افك المفترين وتنزه عن و ساوس المتحيرين


الدعاء باسماء الله الحسني