ويقولون متي ذلك الوعد ان كنتم صادقين ما ينظرون الا صيحة و احدة تاخذهم و هم يخصمون فلا يستطيعون توصية و لا الي اهلهم يرجعون و نفخ فالصور فاذا هم من الاجداث الي ربهم ينسلون قالوا يا و يلنا من بعثنا من مرقدنا ذلك ما و عد الرحمن و صدق المرسلون ان كانت الا صيحة و احدة فاذا هم كل لدينا محضرون فاليوم لا تظلم نفس شيئا و لا تجزون الا ما كنتم تعملون ان اصحاب الجنة اليوم فشغل فاكهون هم و ازواجهم فظلال علي الارائك متكؤون لهم بها فاكهة و لهم ما يدعون
